كيف كان الفلكيين قديما يحللون التوقعات السنوية
كيف كان الفلكيين قديما يحللون التوقعات السنوية
مناضل المختار
منذ اقدم العصور يقوم الاحكاميين بتحليل خرائط المولد إضافة لاجراء توقعات سنويه لمن يستشيرهم وكان هذا العمل له طريقة شاملة تبدأ من لحظة تصحيح وقت المولد لكبار السن او التحقق من وقت المولد بالنمودار لصغار السن وبعدها يكون الاحكامي بتحليل خارطة المولد بشكل مفصل ويحدد ادلة الكواكب ووعدوها وزمن تحقق كل دلالة وبعد ذلك يقوم بأجراء التوقعات السنوية والتي تشمل حساب تسيير الهيلاجات الخمسة أولا ( وهي ادلة الحياة ) وبعدها حساب بقية تقنيات التوقع كمثل الفردار والانتهاء لكل سنه والتحويل والعبور في تلك السنه ويشتق التوقعات من ادلة خارطة المولد التي حللها أولا وبذلك فأن التوقعات ستكون خاصة بذلك الشخص ولا يمكن ان تتكرر لغيره
طبعا هذا العمل يعتبر شاق جدا في زمن لم يكن هناك أجهزة حاسوب ( كمبيوتر ) وكان يفترض من الاحكامي ان يقوم بكل الحسابات بنفسه لذا ممكن ان يطول التحليل مع توقعات السنين لشهور او اكثر .
لنرى مثال ( ليس كامل ) لهذه الطريقة من كتاب التنجيم المسيحي لوليم ليللي الذي ترجمه قبل سنه الصديق زياد علاوي.
فبعد ان قام وليم ليللي بتحليل خارطة تاجر انتقل بعد التحليل لتوقعات السنين والتي امتدت من عمر 29 سنه الى 51 سنه حيث توقع نهايه حياته بتلك السنة لوجود قواطع شديدة , سوف اذكر هنا بعض السنين لطول التوقعات الكاملة
تسييرات النقاط الهيلاجية الخمسة
الطالع في برج الجدي 06:40 وسط السماء في برج العقرب 14:38
المطلع المائل 312:10 المطلع المستقيم: 222:10




تسييرات الهيلاجات والكواكب الأخرى إلى قواسمهم للمولود 29. سنة من العمر، يبدأ 18. سبتمبر إنتهاء 1644 سبتمبر 1645.
1644/11/12: المشتري في حد المريخ.
1645/1/20: المريخ اتفاق قوة الشمس.
1645/5/28: المريخ في حد المريخ.
الأحكام على التسييرات:
إنّ التسييرات الأهمّ لهذه السنة هي لسهم السعادة إلى اتفاق طريقة القمر: الآن لأن القمر في الاصل صاحب السابع موجود في الخامس، قوي باعتدال؛ هذا التسيير قد يدل عليه (إلى واحد بطريقة ما من التجارة) حديث كثير ويتعامل مع الناس الأفظاظ من الشرط القمري، وبعض الربح من قبل البحّارة، أرامل، سيدات، أو ما شابه ذلك؛ هو قد يعرض العديد من العقود أو يساوم مع مثل هؤلاء مثل الناس، وأيضا ربح بالتعامل بالأجزاء الأجنبية بمثل هذه السلع كما من طبيعة القمر. هو قد يعرض أيضا، بالسبب، القمر كان في الخامس في الاصل، الذي المولود لربّما عنده حديث كثير مع الرسل، عوامل، وكلاء أجانب (سفراء، إذا قادر) وقد يعرض زيادة جيدة من المادة من قبل مثل هؤلاء الرجال، ووسائلهم، الخ.
إنّ مكان الهيلاجات القادم في الطلب قمر إلى مقابلة المشتري بدون عرض؛ إنّ التسيير في السادس والبيت الثاني عشر، المشتري أن تكون قاسم، يدل على نوعية. الحادث لحدث، وهو كان صاحب الثانية عشرة الحادية عشرة وكان عنده مزاعمة في الثانية في الاصل، الحدث يجب أن أمّا يكون من مثل هذا الأشياء كما مبيّن من قبل المشتري في الاصل، كصاحب تلك البيوت، وإلاّ كما عنده مغزى عامّ طبيعيا. أن يكون قوي جوهريا، نأخذ المشكّل ونترك الحكم الأخير؛ رغم بانه يعمل حسنا أن يفكّر بكلا.
التسيير يسقط في السادس، يهدّد مرض برجسي ( بدلالة المشتري ) طفيف بشرب أو التخمة، أو يشوّش الجسد؛ إنّ السبب، قمر كان في الخامس بمعنى. بيت (من الزمالة الجيدة:) الآن قمر أن يكون دليل في برج هوائي والمشتري في نارية، لربّما يدل على الدمّ سخن؛ للجوزاء حارة ورطبة، والقوس حار وجاف؛ ولهذا، اثنان من مغزى الدمّ سخنا. المشتري كانت صديقا في الاصل، ولهذا، المرض سيكون مخيفا بالأحرى ثمّ حقيقي. لاحظ بالعبور عندما تصل المشتري إلى مكان القمر أو اثنان وجزء من العاشرين الجوزاء (الجوزاء 22 درجة)، وكن حذرا تلك الأوقات، ويطهّر الدمّ من قبل حملة تطهير لطيفة أسبوع قبل دليل وقاسم تجتمع، أو العبور يكون. يستورد بعض الحزن سيصيب المولود بسبب بعض القسوة التي هو سيدرك من البعض من معرفته المألوفة: ولأن المشتري صاحب الثاني عشر والمبتزين هناك، ليس من آمن زيارة أيّ أصدقاء مسجونون، خشية أن هو نفسه يصل أن يكون عنده بعض ضبط نفس الحريّة بمعلومات رجل قمري. الرجال مثّلوا من قبل المشتري من المحتمل مثل لكي يكونوا ضارين كثير إلى المولود هذه السنة، بمعنى. السادة المحترمون، رجال دين، محامون لكن السادة المحترمين خصوصا. يحذّر المولود لكي يكون حذر من ماله، خشية أن السادة المحترمون يصبحون أكثر في ساعة ثمّ يدفعون في السّنة؛ أليس صاحب المشتري الثانية؟ حتى التسيير انتهى، ليس صحيحا أن يكون متأخّر في الحانات، الخ.
المرض المقصود يجب أن يصل من الثاني أو الثاني عشر أو الحادي عشر، ولهذا، يصل الطالع أيضا قبيل أغسطس إلى اتفاق قوة من القمر بخطّ العرض، الذي يجادل بعض الصعوبة في المولودي شؤون، ومبالغة كبيرة لمنع نفسه حرّة من البعض الذي سيكون عنده توظيف منه، أو معه، أو سيكون عنده ه مغامرة إلى بعض البلاد أو الأخرى: وهو يعلن بعض التشهير أو الفضيحة بواسطة مرض كيّف امرأة؛ وبعض إستهلاك المادة بأكثر من واحد. وهذا آخر أكّد بالمريخ اتفاق قوة للزهرة حول مارس القادم، في الذي يصل قمر الوقت إلى مقابلة المشتري: وفي الحقيقة الذي قد يدل على بعض الإجحاف أيضا من قبل النساء الفظّات، الخ. هنا لا مناظرة واعدة لأيّ ترقية هذه السنة، للمريخ يصل إلى تسيير سيئ من الشمس، الذي كان ضعيف في الاصل هو يمكن أن لا شيء مؤدّى على المسألة لفعل خيرا في نقطة الترقية: هذا اتفاق قوة للمريخ إلى الشمس، المريخ أن يكون صاحب الثالث والعاشر، وشمس الثامن، قد يدل على بعض الإجحاف في مسألة الميراث أو الميراث، الخ. بواسطة القريب أو الجنود.
مجيئ عطارد إلى حدوده الخاصة. عطارد، يجادل المولود للإبتهاج في الكتب، قراءة، ولكي يكون صارمة خطيرة ومال دينيا.
الحكم على التحويل أو عودة الشمس إلى مكانه في الأصل:
طالع الرقم بدون معادلة، العقرب 7.24:
ورغم ذلك لأن المشتري في التحويل في مكان القمر وفي البيت الثامن، يبدو المولود قد خوف بالأحرى ثمّ له إجحاف ذلك الطريق، بالرغم من أن المريخ يكون أيضا في الثامن. إنّ طالع التحويل العقرب، المريخ صاحبه؛ كلتا الزهرة والقمر الذي يقدّم إلى تربيعه تحذير موقع صاحب زحل الطالع في الاصل، الآن في السادس، قد ينتج وجع الرئيس وبعض السوداوية يحبّان: بالأحرى لأن الشمس تعجّل إلى مقابلة منه. لكن نظرا لكذا لا كوكب يصيب الطالع، والذي كل فوق زحل الأرض متوقع، الزهرة والقمر في الاقتران، والرأس في المكان الاصلي للذنب وسهم السعادة، وصاحب قمر سهم السعادة الآن بالزهرة؛ العديد من تلك الحوادث التي كانت مبيّنة ضعيفة بالتسييرات، سيكون عندها صغير أو لا تأثير، لكن إذا جاز التعبير يستهلك إلى لا شيء، أو ينتهي في الخوف، بدون أيّ إعدام.
الرقم الانتهاء حكم، الطالع أن يكون 6.37. الثور:
الزهرة مقسوم جزء هذه السنة، بمعنى. من 18 سبتمبر 1644 إلى 29 يونيو، متابعة، عطارد البقية؛ الزهرة التي هي بجّلت فعلا عند الولادة، ولذا تعد هذه الصحة المولود والذي بيّنت ماديا في الولادة؛ المشتري أيضا صاحب العاشر والآن الحمل حيث عنده مثلثة، وهذا يقلل بعض عدم التوفيق الذي في التحويل هدّد إلى قريب المولود؛ بمبلغ يصل إلى الثور كان مكان زحل في الاصل، ويطلع الآن، هو قد يستورد بعض حزمة أيضا الأرض أو إستملاك بعض القليل بموت قريب. عودة المريخ إلى حد طالع الحادية عشرة للاصل، وقرب قلب العقرب، قد يدل على موت مفاجئ إلى أحد أصدقاء هذا المولود بالسيف أو النار. هو دائما يلاحظ بأنّ القمر في الميزان أمّا في التحويل أو الانتهاء يسبّبان بعض الكارثة بالتخمة أو الحمية السيئة؛ الذي منه هذا المولود يجب أن يحذر.
الأيام النحسة بالتحويل تلاحظ بسهولة، بعبور النحسين، على حد الطالع أو منتصف السماء، أو الأماكن الاصلية للثروات، أو شمس أو قمر، أو سهم السعادة، الخ.
تسييرات الهيلاجات، وكواكب أخرى إلى أنفسهم، لحالي السنة الثلاثون:
المولود، بداية سبتمبر، 1645. نهاية سبتمبر 1646.
1645/11/2: المريخ اتفاق قوة عطارد.
1646/2/9: سهم السعادة تسديس أيمن المشتري.
هذه التسييرات لا تتحمّل أيّ أعمال هامّة.
التحويل، التي طالعها بدون معادلة 16.59 الجدي:
الذي يعلن بعض السفر بشكل صحيح إلى الأجزاء الأجنبية، بالسبب، الشمس في التاسع، وقمر في الطالع، زحل يرجع إلى البرج هو كان في الاصل، كما لو أنّ جديد المولود يجب أن يضع نفسه ثانية خارج إلى العالم، أو بداية ثانية للإعتناء بشؤون هذا العالم، وورث بعض الميراث أو التراث إليه بالميّت، وجود المريخ والزهرة في العاشر، يبدو لإستجواب سمعة المولود، ولتسلط الضوء بعض التشهير المخزي فوقه للأمور المعمولة سابقا، لكن فعالية الزهرة تبدو لإعطاء مولودنا المراهن، وبالأحرى، لأن صاحب قمر السابع مرتّب بزحل، وزحل بالقمر، بلا شكّ بعض الاختلاف الصغير قد يظهر هذه السنة، لكن لا لمدة طويلة إستمرار، لأن كلا المريخ، الزهرة، قمر والمشتري في مقبول البروج؛ الذنب في الطالع تؤكّد أعلاه مشكوك في غيرة الفضيحة أو التشهير، وهو يجب أن يكون حول بعض المال، لأن الذنب في الدالي، برج الثانية في الاصل.
الرقم الانتهاء، الذي طالعه 6.37 الجوزاء:
أمّا هذه الأشياء حقا، أو البعض مثلهم، قد يحدث؛ لكن كلا زحل والزهرة والمريخ في إعلائهم في شخصية الانتهاء، يعطي المولود طمأن آمال تجنّب كلاهما بعض المخزية تصرخ، وما أمور أخرى قد تعارض عرضا إليه، لكي على اعتبار كلتا التسييرات وتحاويل وحماية، السنة في الإحتمال قد تكون كثيرة يخشى، وصغيرة لحد الآن ستكون منجز، هنا أن يكون لا تسييرات قوية لتهيّج أيّ حادث كبير، مالم زحل لذا مكانه الخاص في الاصل، قضيّة حزمة صغيرة من الأرض للنزول إلى مولودنا، الخ.
التسييرات محكومة من الـ31. سنة من المولود، بداية سبتمبر 1646. نهاية سبتمبر1647:
1647/1/14: القمر في حد المريخ.
1647/3/19: العاشر في حد عطارد.
1647/5/28: سهم السعادة في حد المريخ.
1647/8/2: الطالع في حد المشتري.
تسييرنا الأول أن يكون من المريخ إلى اتفاق قوة الزهرة قد يلاحظ بعض الجدال أو يثير مع طرف زهري، أو عمل بعض الجرح إلى المولود من قبل امرأة، يتعلق ببعض الميراث يحبّ الحدث للمولود: في ديسمبر، سهم السعادة يوجّه إلى مقابلة زحل خطّ عرض، وضمن نفس الشهر إلى تربيع المريخ؛ في الإعتبار هذه التسييرات قد تكون بعض الاهتمامات، هم يجب أن يوضّحوا على نحو غزير. دليل سهم السعادة في 9. العقرب، ليس بعيد من منتصف السماء. قاسم زحل، جزئيا في الثالث، لكن أكثر قرب الرابع. يشوّف سهم السعادة المسألة؛ زحل مقابلته التي الأسلوب، نوعية، ومن الذي.
زحل صاحب البيت الثاني، المريخ الذي يرتّب سهم سعادتنا صاحبة الثالث والعاشر؛ أنا قد من أشتقّ هذا الحكم لذلك، الذي بدون حيطة عظيمة، المولود سيعاني كثيرا في المقبول والثروة عقاره، الخ. من قبل الرجال الزحليين القدماء، أو في أشياء طبيعته، كأرض، إيجارات، سنويات، الخ. والأكثر قرب في القريب أو قرابة الرحم، الخسارة الأكثر قد يستلم؛ الآن لذلك سهم السعادةكان بشكل اصلي في البيت الثامن، هذا التسيير يستورد، الذي المولود سيفقد أو يفقر ثروته بواسطة الموتى، أو موت بعض الرجل الزحلي، أو زحل سلعه، سابقا دائنه: هذا التسيير قد يتّهم عقار الأبّ أيضا، ويجعل مولودنا لذا للإستلام أقل يقسّم ثمّ ما عدا بانه قد، تربيع المريخ لإفتراق من الثروة، لأن المريخ صاحب الثالث والعاشر، وإضافة إلى، يدل قريب طبيعيا، ينصح المولود على الإطلاق لا للتدخّل مع إخوته أو يمتلك قرابة رحم في أمور المال، أو ما شابه ذلك، ولحذر من ارتكاب أيّ مال أو مسألة العمل أو يتاجران إلى رجل ترتيب أو الوصف المريخي؛ لأن المريخ صاحب العاشر، هو قد يقترح بعض الرجال الرئيسيين، قضاة، أو ما شابه ذلك، قد يدعو مولودنا لحساب وإستجواب لمسألة المال، أو ما شابه ذلك؛ وهذا يضاعف المغزى السابق بعض العائق من القريب، كما هو أيضا من قبل الخدم المرضى: أنا لا أجد هذه السنة تلائم للتعامل بمثل هذه السلع كما مبيّنة من قبل أمّا زحل أو المريخ: يرى في اوريغانوس، في حكمه على البيت الثاني، بعد هذه التسييرات السيئة الحظ، تصل الزهرة إلى حدود عطارد في العقرب، التي تعطي بعض تأجيل المشاكل السابقة؛ لأنه قد يلاحظ بحذر، بأنّ هذا التسيير من سهم السعادة إلى مقابلة زحل، في البروج الثابتة، ووكذلك سهم السعادة إلى تربيع المريخ، الذي يجادل العظمة وإستمرار المسألة نويا بزحل، وحاكم بالجدال الكثير بالمريخ، الذي يدل قريبا وجنود؛ كل المشعرون خفيفون أو كتّانيون أو رجال حمر، يثبت الأعداء حتى الموت أو يعارض من المولود؛ ولذا كل المهرّجون، يدمدم تحمّل مبيّنا بزحل: لكنّنا سنرى إذا أيّ هذه الأشياء مستصغرة بالتحويل أو الانتهاء.
تحويل من الـ31. سنة محكومة:
القمر في الثاني عشر، لكن برج السادس في الاصل، يؤكّد حكمنا السابق، بأنّ الخدم المرضى، تقارير خاطئة أو أعداء خاصّون، أو سر افشاء قد يعمل إيذاء في مولودنا شؤون وعقار؛ المريخ أيضا صاحب السادس وفي سرطان سقوطه، وفي الثانية؛ لا يأتمن رجال مشعرين حمر أو جنود أو خدم؛ إضافة إلى، زحل راجع، وأصاب الحد، أو بالأحرى البيت السادس، بمعنى. بيت المرض، خدم؛ وهو جيد يتعامل بالماشية العظيمة، حصان، أبقار، الخ. هذه السنة: زحل يستورد مرض وهضم سيئ.
تثليث للقمر والشمس يساعدان كثيرا في إبهاج عقل مولودنا، كذلك تسديس للقمر إلى المشتري، والقمر اتصالها إلى تثليث من عطارد، بالشركة والدراسة: لكن هذه الكواكب سيكون عندها حظ صغيرة في الأماكن أين هم، مساعدة ليست المولود تماما خارج الطين: تبدو بالتأكيد التحويل الانتهاء لإدارة كل الأشياء جيد في مسألة العقار، وهي تبدو لي، بأنّ البرج إذا الدالي أن تكون حد الثامن، يجب أن تعطي تراثنا المولود بعض، أو تستثمره ببعض الميراث أو الثروة من قبل وسائل امرأة، إذا المناظرات السابقة لا أمّا تبيد أو تجعله أن يكون عنده مشكلة كثيرة له، ووضعته لذا إلى المعاكسة الكثيرة؛ هو لن يكون جملة سنة سيئة، للرأس في ثاني التحويل، وفي مكان الذنب في شخصية الانتهاء: لكن الإعتبار أيضا لكي كان لا بدّ أن الكسوف أو الاقتران متوافق بتسييراتنا، أيّ نحن يجب أن نبحث عن عندما نلاحظ عربات النقل السنوية الكوكبية على أماكن الهيلاجات الاصلية.
في الواقع، التسييرات، تحاويل، الخ. كل يثبت بالإجماع، بأنّ مالم المولود يعمل بحذر السنة السابقة توجّه شؤونه، هو سيتحمّل خسارة كثيرة في عقاره، كما فوق محدّد؛ لسبب المشكلة هذه السنة قد تكون مرتبط بأعمال السنة السابقة، وهي قد تشكّ في المولود قد يريد مال من حين لآخر، أو خاطئ نفسه فعل عنيد لبعض في الأمر المالي، كما قد يجمع بسهم السعادة في مقابلة إلى زحل، هو أن يكون صاحب الطالع.
32 بداية سنة 19 سبتمبر 1647. النهاية سبتمبر 1648:
1648/1/31: الطالع اتفاق قوة زحل.
1648/2/15: العاشر في الثاني عشر.
1648/4/24: المريخ في حد زحل.
1648/6/15: الزهرة في حد عطارد.
1648/7/3: الطالع تسديس أيسر المشتري.
1648/9/2: المريخ تسديس أيسر المريخ.
هو ليس محتمل الذي نحس مناظرات السنوات الأولى النحسة من الـنحسين ستطفئان تماما، بعض الثمالة من ذلك قد يبقى لكي يكون محدّد في تسييرات هذه السنة 1647، و32. حالية المولود، الطالع تقدّمه إلى حدود المشتري قد تدل على المولود لكي تكون صحّي مبتهج، ولا شيء أفزع، لكن لمحاكمة مناسباته بالحكم، نجاح وإعتدال جيد: لأن المشتري يقترب من حدود زحل في مارس، الذي يقنع قليلا إلى السوداوية او الهدوء لبضع بضعة أيام؛ في يونيو 1648. يصل الطالع إلى اتفاق قوة من زحل في البيت الثاني، الذي قد بالأحرى يدل على بعض نفاية المادة من قبل الخدم المرضى أو الرجال الزحليين، ثمّ أيّ حاجة الصحة، مالم المولود ينمو سخطا في بعض الخسارة الصغيرة التي هو قد يتحمّل عرضا، بالتعامل الخاصّ والخفيّ للبعض إئتمن الأصدقاء، الذي قد بشكل صريح يجمع من السماء الوسط إلى حد البيت الثاني عشر، قبيل نهاية السّنة الأخيرة 32. المريخ إلى ملكه تسديس أن يكون صاحب العاشر، يستنتج مولودنا كل الإختلافات، ويزوّد أو ينوى لرحلة، أو مع الكسب أكثر يتلي الدعوة؛ لكن لأن هذه التسييرات ليست قوية جدا، يتصرّف لإعتبار التحويل؛ أنه إذا سابقة القرار التي أعطينا ليس لها تأكيد من التحويل، هو محتملة تأثيرات التسييرات ستكون مستصغرة.
تحويل سنوات، أو الشمس إلى مكانه في الأصل:
هنا المشتري على حد الطالع، القمر يزيد في الضوء والحركة، وصاحب عطارد الطالع في بيته الخاص، يقف تقريبا إلى التسيير: هنا لا شيء في تناقض أيّ جيد قد يجمّع إلى المولود، لكن زحل عاد إلى مكان القمر في الاصل، ووضع محليا في منتصف السماء، في التربيع إلى الدرجة، طالع: هو سيزعج لبعض الوقت الصغير الأعمال قليلا أو مهنة المولود، ويجعلهم للنجاح بالبطئ؛ وهو ينصح المولود لكي يكون حذر الذي أثناء شهر سبتمبر، هو جولة ليست كثيرة على ظهر الحصان، خشية أن يصبح آذى على كتفه الصحيح: القمر في الثالث قد ينتج بعض الرحلة إلى المنطقة الشمالية الغربية البلاد إلى بعض الأخّ أو القريب، لكن لا شيء ما بعد بحر؛ لصاحب المريخ التاسع ثابت في العقرب: إنّ المولود هذه السنة لحذر من الثمار الخامّ، ومثل هذه مثل اللحوم كما تثير ريحا أو عوائق، لأن القمر ذاهب إلى المريخ في برج باردة، الخ.
تحويل الانتهاء:
رؤية بأنّ الأسد يطلع قرب مكان المريخ في الاصل، يستورد المولود يجب أن يستعمل تسييراتنا في إبقاء صحته، الذي تقريبا الشيء الوحيد كبير في هذه شخصية الانتهاء: موقع المشتري في سرطان إعلائه، أن يكون الآن صاحب الرابع، قد يعطي فترة إلى بعض الإضطرابات الحزينة أثناء مولودا يعيشون، ويحوّلون كل أعمال مولودنا إلى لائموا مزاج، ويعطونه نصر مطلق على بعض المشكّل أكثر الأعداء الفعّالين والمؤذيين: بلا شكّ مولودنا سعنده أفكار الآن السفر، لكن لا يضع نواياه موضع الاتصال حتى السنة القادمة القادمة، التي ما هي، أنت قد تقرأ فورا.
السنة، يبدأ 19. سبتمبر. 1648. نهاية سبتمبر 1649:
1649/2/5: المريخ تثليث أيسر القمر.
1649/5/7: الطالع في الثاني.
هذه السنة ليست متضرر بأيّ عدم توفيق عامّ يبدو لوعد سعادتنا الكثيرة المولود، على هذه التسييرات التابعة؛ على أية حال، القمر في أكتوبر إلى حدود المريخ، قد يحذّر مولودنا لكي يكون حذر من صحته، ولأخذ الملاحظة ذلك الغضب يزيد، الذي يلاطف هو في هذا الشهر للتقليل بنصيحة الطبيب المتعلم: المناظرة التالية تتحمّل مشاكل أيضا بين بعض التاجر الشمسي والمولود، تعلق بشيء دعا مالا، أو ما شابه ذلك: لكن صاحب المريخ العاشر يعجّل إلى تثليث للقمر في الميزان؛ في نوفمبر بعض العرض المناسب للشراكة من قبل رجال الحساب العظيم، أو قضاة رئيسيون، أو بعض النوايا ل رحلة بحرية وراء البحار؛ الثرثرة الكثيرة والعديد من الإجتماعات لإنجازه، للمريخ لا بعد فترة طويلة يجتمع باتفاق قوة من عطارد، بخطّ العرض، كه أمّا المولود يجب أن يكون؛ متخلف عقليا في نواياه من قبل التجار هرمسيين، أو بأنّ شركائه، أو مثل يتعامل معه، وهو، لا يستطيع أن يتّفق على المقترحات والعقود: بالطالع إلى تسديس للمشتري، وهذا التسيير أن يكون قرب حد البيت الثاني، يعطي تأمينا غير مشكوك فيه، الذي بقيّة السّنة سيكون مواتي وناجح جدا إلى المولود، وبأنّه سيدمج كثيرة هنا عقاره وثروته، بالتعامل بالسلع البرجسية، ومع رجال الشرط البرجسي الواثق: هو قد يبدو المولود لربّما عنده بعض الترقية، أو مكان السمو في الدولة، أو أثناء الحياة هو ثمّ قد يستعمل. ولا يمكن أن سلع هرمسية تكون ضارة كثير إلى المولود، الذي سيدمج عدد أصدقائه الآن، وعنده مجتمع إستثنائي بطبقة النبلاء، طبقة نبلاء، الخ. القضاة، محامون، محامون، الخ.
لكن يحدث من المريخ إلى جسد عطارد، وصاحب السادس في الاصل، يعطي الحذر أن لا يكون واثق جدا خادم هرمسي طري لمدة طويلة، الذي قد من حين لآخر أما يصوغ بعض الرسالة الخاطئة، أو المريخ حسابات مولودنا: وبينما المريخ يصل إلى جسد الزهرة في يونيو 1649. هو قد يشير بعض الرحلة قصيرة غربية، ولحد الآن لا كثيرا إلى محتوى المولود؛ لكن لأن طالع تسديسه إلى المشتري عنده مزاعمة رئيسية، وقويّة جدا هذه السنة، اعزو هذا لكي أكون سنة ناجحة، وعن طريق المولود قد يغامر بحرية إلى العالم لشراء ثروة نبيلة أكثر.
التحويل:
العقرب طالع، والمريخ قرب المكان في الاصل، رفع موجود في البيت التاسع، هو يحرّض مولودنا على يطمح إلى الأمور العظيمة، ويتقدّم محفظة وثروة مولودنا، وهو يبدو للحمل الذي عنده أو قد يصبح، لأن المريخ صاحب الأوائل وثانيا، وفي برج ثابتة؛ موقف عطارد والمشتري في الحادي عشر، يحصّل معرفة جديدة وأصدقاء جدّد، فقط المشتري مكانه في الاصل أن المريخ الآن بالذنب، قد يعرض بعض الخيانة في صديق برجسي واحد، إذا عنده أمّا ندبة في وجهه، أو يكون في بعض الإزدراء في العالم، ذلك، إذا العالم له شكّ مفلس الوجود: تميل هذه التحويل إلى الغضب، ولهذا السبب المولود يجب أن ينصح حول إخلائه في سبتمبر 1648. بمعنى، غضب ونخامة خصوصا.
هذه التحويل موجّهة خصوصا بالمريخ وعطارد والزهرة، كل الوقورون جيّد؛ يجادل، مولودنا سيتلي بقسوة، أو برغبة الهائلة مناسباته هذه السنة، وهو يعمل حسنا، الخ.
التحويل الانتهاء:
زحل ينقل الآن إلى الجدي، أو بيته الخاص، والطالع في الاصل، والمشتري إلى الأسد، في تثليث إلى الوجود عند الولادة، يصل المريخ أيضا إلى الحمل، والرأس إلى تقريبا تتويج الدرجة: بجّل الرؤساء الثلاثة لذا جوهريا، يدل على العمل الكبير للمولود هذه السنة، وبأنّه سيكون مفيد للمولود أن يهيّج كثير في الطريق يرى أفضل لربحه كل هذه السنة، الخ. زحل كما المبتز الآن قد ينتج شراء ميراث بعض الأشياء شكّ في سابقا.
حالي سنة، بداية سبتمبر. 19 1649. نهاية سبتمبر. 19 1650:
1649/10/5: زحل في حد الزهرة.
1649/11/14: عطارد في حد عطارد.
1649/12/11: الشمس في حد عطارد.
1650/1/6: المشتري في حد زحل.
1650/1/9: الطالع في حد المريخ.
الذي يبدو ببركة الله العظيم، لوعد ما يتلي، إستنتج من المحتمل من التسييرات الهامة؛ كأول، تقدّم الطالع إلى حد البيت الثاني، أضاء في الاصل بتسديس للمشتري، يدل إلى المولود زيادة سلع الثروة، تأثيث نفسه بالمادة البيتية الفضولية، ربح عظيم بالتعامل بالأشياء والسلع، برجسية، بمعنى. القماش، علبة، الخ. الذي سهم السعادة إلى حدود المشتري يؤكّد وينصح للتهريب ما بعد بحر، لو بمثل هذه مثل السلع كما من طبيعة المشتري: ذهاب عطارد إلى حدود زحل في يناير يعيق بعض الحسابات لمدّة بضعة أيام، أو يدل على بعض الضرر بسرقة الرجال العجائز، لكن لا قيمة عظيمة، الزهرة في العقرب، ما زال يقدّم مولودنا في تجارته، إلى الغرض والربح الجيد؛ يعلن، بأنّ الرجال الشمسيين والزهريين هم قد يكونون مفيد إلى مولودنا، وسلع أو سلع طبيعتهم وشرطهم: في يوليو، يصل الطالع إلى حدود المريخ، الذي قد يثير بعض المزاج الصفراوي، أو تعرض بعض الضرر الصغير في عقاره من قبل الرجال المريخيين، أو قد يعرّض للخطره مع دعوى: لكن هذه العواطف تستمرّ ليست، لزحل إلى حدود الزهرة في البيت السادس، يتحوّل ليتقن مزاجا؛ الذي يعجّل بسهم السعادة إلى تعبير الزهرة. في أغسطس المشتري إلى القمر اتفاق قوة في الطالع، يقنع مولودنا لكي يكون متذمر جدا مع ويتعلق بالنساء، أو بعض الوكلاء أو الشركاء، أو بعض الناس الأفظاظ، ربما بحّارة، الخ. التي الشمس إلى حدود زحل تبدو للدمج بالأفكار السوداوية لبضع بضعة أيام، حتى المريخ في سبتمبر يصل إلى حدود الزهرة، حيث المولود معالج جدا بعض سل الكلاب السوداوي.